من رأي التمر فالمنام فهو رمز للمطر و لمن يأكلها تأتية رزق عام خالص و لن يربطة بة احد. و لعل تفسيرة ان يقرأ
القرآن و يغنى بدينه و التمور المدفونه ما ل مدخر و ايضا القصب و التمور المنشوره دراهم لا تبقي و من طعام القمح فهو
من الذمة.
من يري و كأنة يدفن التمر فهو يخزن نقودا او يأخذ نقودا من بعض الخزائن. و من رأي و كأنة قطع موعدا و ميز نواياة منه
فإنة يبارك الولد لقولة تعالي الله خلق الحب و النقط رؤيه طعام التمر بالقطران دليل علي طلاق المرأه السري. اما بالنسبة
لرؤيه نثر التمور كفن للسفر ، فإن و كيل التمور هو غنيمة. من رأي ان يأتية موعد بعدها يأتية المال من الرجال مع الخطر
ومن يلتقطة بغنيمه التمر و من حصد تمره فزمانة يتزوج امرأه ثريه شريفه فيها. هو حد كثير من الخير و البركة او ان
يضرب الرجل احد الشرفاء بالمال دون تعب. و لعلة علم و إذا كانت التواريخ خارج و قتها فإنة يسمع العلم و لا يعمل به. اذا
نثر كف التمر علي نفسة بالبلل فإنة يتعلم من رجل علم منافق و إذا كان بخداع خروج الله منة لأن مريم عليها السلام
تقطعها جذع النخيل. رطب الي حد ما . اذا رأت المرأه انها تأكل التمر بالقطران فإنها تأخذ ميراث زوجها و تطلقة سرا و يحرم
الميراث.