كتاب ينظر الية الجميع بدهشة. القراء و عشاق الأدب و بالطبع كل الناشرين و بائعى الكتب ما دونا المعطف الفروي.
روايه صباح الدين على التي نشرها قبل سبعين عاما لماذا لم تنزل من قائمه اروع الكتب مبيعا فتركيا حتي الآن
إذا اراد احد ان يقنعنا بأن تركيا ترد الرائع الي صباح الدين على ، فسيتم رفض كلامة لأن الجانى المجهول بالقتل لم
يدان بعد. حتي لو قلنا ان الاسباب =هو ان روايتة يوسف الأوجلى صنفت ضمن اروع 100 عمل ادبى كلاسيكى و تدرس
فى المدارس فهذا كذلك غير مقنع.هل من الممكن ان نفهم اسباب شهره روايتة ما دونا فمعطف الفرو تحكى الرواية
قصه حب فريده لشاب تركى مغترب عن و طنة و لكن عن جميع الناس. تمتزج احداثها بين الخيال و الواقع. يقول الكاتب في
رسائل شخصيه نشرت بعد مقتلة ان جزءا كبيرا من الروايه كان اصيلا و أنة عاش بمفرده.وصف جملون:منذ عام 1998
بيعت الروايه اكثر من مليون نسخه منها 750 الف نسخه فالسنوات الثلاث الماضيه و حيد. للكاتب التركى صباح الدين
علي. لم تظهر روايه ما دونا من قائمه الكتب الأكثر مبيعا فتركيا و ذلك يجعلها و احده من الكلاسيكيات التركيه المهمة
والتى ترجمت اخيرا الي العربية و هى ترجمه ممتازة، رغم انها الأولي للبروفيسور جهاد الأماسي.منذ طفولتى كنت
دائما اخاف من السعاده المفرطة علي امل اخفاء بعضها لأوقات اخرى. فضل الناس لسبب ما ما يعرفونة و يعرفونه
بالفعل علي ما ربما يكتشفونه.
مادونا صاحبه معطف الفرو ,
روايه صباح الدين علي
مادونا صاحبه معطف فرو
