قصص بنات وشباب واقعيه , حكايات بنات من الحياة

فتاه جامعيه خلف القضبان كانت هنالك فتاه جامعيه اشتهرت بين الناس بالأدب و الأخلاق و تميزها الأكاديمي. في

أحد الأيام خرجت من باب جامعتها و رأت شابا حسن التدبير ، لكنها لم تهتم بة لكنة ظل يتحدث معها بعبارات لطيفة

بينما كان يتبعها. كنت فحيره من امرى لكنها ظلت هادئه حتي عادت الي البيت. المقال لم يتوقف هنا لكنه

ظل يلاحقها امام الجامعه و علي هاتفها بهذا الكلام الرائع حتي استدار قلبها الية و سمحت لنفسها بالتحدث معه

مرت ايام و اختفي ذلك الشاب عده ايام و هى حزينه جدا جدا و لا تعرف الاسباب =و ذات يوم ظهر امامها مره اخري امام باب

الجامعه و اخبرها انه يريد التحدث معها فمكان هادئ بعيدا عن الزحام و الشارع. اخذها الي شقه مفروشه و ظل

ينظر اليها و ينظر اليها حتي حدث شيء لم تكن تأمل فيه. ما تت عندما و جدت نفسها فقدت اغلي ما تملكة اي فتاة.

فقدت شرفها و سرعان ما عادت الي منزلها و لم تخبر اهلها بما حدث فماذا ستقول لهم رغم محاولاتهم العديده لمعرفة

ما حدث لها و وضعها فهذا الحزن و الاكتئاب و بعد و بينما لم يكن بعيدا اتصل فيها الشاب مره اخري و أخبرها انه يريد مقابلتها

فذهبت الية معتقده انه سيصلح ذلك الخطا و يتزوجها لكنة كان بعيدا عن ذلك. انه شخص فاسق و أقرب الي الحيوانات منه

للإنسان. هددها اذا لم تمتثل لأوامرة فسوف ينشر ذلك الفيديو علي الإنترنت. كانت خائفه من الفضيحه و أجبرت على

تنفيذ ما طلب منها. استمر فنقلها من رجل الي احدث حتي اصبحت فتاه فالشارع. ذات يوم و صل ذلك الفيديو الى

ابنه عمها و أبلغت الأسره بتلك الكارثة. كادوا يقتلونها لكنها هربت منهم و اختبأت فاحد بيوت الدعاره و عندما اتيحت لها

الفرصه طعنتة بسكين و انتهي الأمر بفتاه الآداب و الأخلاق خارج القضبان.

طقطقه