افضل طريقة للمذاكرة , هخليكى تذاكرى بطريقه سهله خالص ادخلى بسرعه

زعلانة و مضايقة و مخنوقة كمان علشان بنتك مش عارفة تذاكر زي باقي صحابتها و بتجيب درجات اقل منهم كمان انا هقولك علي طريقة سهلة خالص للمذاكره و هتجيب درجات اعلي منهم كمان

 



 

طرق المذاكرة

 

إن اختيار اروع الطرق للمذاكره هى عباره عن استيعاب و فهم مبادئ مهارات التعلم؛

 

 

حيث ان تعلم الطالب و إتقانة لهذة المهارات؛ كالاستذكار، و القراءة،

 

وتسجيل الملاحظات، و التلخيص يجعلة مؤهلا لاختيار الكيفية المثلي و أكثر فاعليه لعمليه التعلم و المذاكرة،

 

فتعلم مهارات و طرق و استراتيجيات الاستذكار هى امر بالغ الأهميه لتقديمها الوسائل المناسبه لتسهيل عمليه الدراسة،

 

وجعلها اكثر فعالية، و تدعيم عمليات المذاكره و الحفظ؛ حيث قدم الكثير من المرشدين و المؤلفين العديد من الكتب و الأساليب لإرشاد الطلبه في

 

اختيار الكيفية الأفضل لعمليه المذاكرة؛ حيث ان الفشل الدراسى لبعض الطلاب لا يعود بشكل اساسى الي الخلل فالقدرات العقليه او تدني

 

مستوي الذكاء، انما هو نتيجه لافتقارهم مهارات التعلم و الاستذكار الصحيحه و السوية، و افتقارهم لتطبيقها و السير فعمليه الدراسه من خلالها،

 

وتبرز اهميه تعلم هذة المهارات من اثناء النقاط الاتية:[١]

 

 

حل مشكله النسيان و زياده امكانيه الاحتفاظ بالمعلومات فذاكره الطالب لفتره زمنيه اطول.

 

 

سرعه و سهوله استدعاء المعلومات المطلوبه عند الحاجه لها.

 

خفض مستوي قلق الامتحان و التحصيل نتيجه لتحلى الطالب بالمستوي المطلوب من الثقه بالنفس.

 

تكوين الاتجاة الإيجابى تجاة المواد الدراسيه و المعلم و المؤسسه التعليمية.

 

رفع مستوي التحصيل الأكاديمى و تحقيق التفوق و النجاح الذي يسعي له الطالب، و بالتالي الشعور بالرضا عن الذات الذي يؤدى دورة الإيجابى علي العمليه التعليميه و التحصيليه للفرد.

 

 

طرق الدراسة

 

تحدث المؤلفون و أساتذه علم النفس علي ضروره تحلى الطالب بالعديد من المهارات التي تتعلق بعمليه الاستذكار و المذاكرة

 

، و التي من شأنها ان تصل بالطالب الي اروع الطرق لتحقيق النجاح الأكاديمى و الاستقرار النفسي، بالإضافه الي الحصول علي التوازن بين جميع

 

الجوانب الحياتيه من الجانب التعليمى و الترفيهى و الحياة الاجتماعيه و الروحية، بالإضافه الي الرياضه و الثقافه و غيرها، و من ابرز هذة المهارات كالتالي:

 

 

مهاره الحفظ

 

يعتبر الحفظ من اهم المهارات التي يجب علي الطالب مراعاتها و إتقانها خلال عمليه التعلم، و من اهم مبادئ الحفظ الجيد و الصحيح و الذي يحقق ثبات المعلومه لأطول فتره ممكنه ما يلي:[٢]

 

 

الحفظ الموزع: اثبتت دراسات علماء النفس ان توزيع مرات الحفظ لنفس الماده التعليميه علي فترات يرفع مستوي الاحتفاظ بالمعلومات و يسهل عمليه استرجاعها.

 

التسميع الذاتي: ان التسميع المتكرر مع استعمال المهاره السابقه (الحفظ الموزع) يساعد فارسال المعلومات من الذاكره قصيره المدي الي الذاكره طويله المدى.

 

الفهم و التنظيم: ان تنظيم الماده الدراسيه -علي شكل مجموعات من الوحدات التي تشترك فالفكره الرئيسيه ذاتها- تجعل عمليه الحفظ اكثر سهوله و فعالية.

 

النشاط الإيجابي: اي ان يقوم الطالب بالبحث و التنقيب عن الحقائق و المعلومات بشكل ذاتي، و تخرج فاعليه النشاط الذاتى من اثناء ان المعلومات التي يحصل عليها الطالب بجهدة و نشاطة الشخصى لا تكون عرضه للنسيان؛ كالمعلومات التي يتلقاها الطالب بشكل جاهز من المعلم خلال العمليه التعليمية.

 

 

تنظيم و إداره الوقت

 

تظهر اهميه تنظيم الوقت فتحديد الزمن المناسب للبدء فعمليه الدراسة،

 

وتحديد الوقت المناسب لفترات النوم و الراحة، و معرفه اروع الأوقات لممارسه الأنشطه الترفيهية،

 

 

بالإضافه الي اختيار الأحيان المناسبه للقيام بعمليه مراجعه المعلومات و تثبيتها، و تخرج اهميه عمليه استغلال هذة الأوقات بشكل مثمر و متقن

 

والنجاح فتوظيف الجهد الدراسى المناسب فالزمان المناسب، و يخرج بذلك ان اعداد الطالب لجدولة الدراسى و توزيع ساعات المذاكره و الموازنة

 

بينها و بين الأنشطه الحياتيه الأخري يجعلة اكثر امكانيه لتحقيق مبدا الاستثمار الناجح للوقت، و بالتالي الوصول لأعلي مستوي من النجاح و الإنجاز و تحقيق الأهداف المنشودة.[٣]

 

 

القراءه الفعالة

تعتبر القراءه الوسيله الأساسيه فعمليه المذاكرة؛

 

حيث تهدف الي القاء النظر علي مقال معين و دراستة و حفظه، و الإجابه علي التساؤلات التي يسعي الطالب الي الإجابه عنها خلال عملية

 

المذاكرة، و يخرج لدي بعض الطلاب بعض العادات غير السليمه فاليه اداء و استعمال عمليه القراءة؛ مما يجعلهم اكثر بطئا و أقل انجازا، و من ابرز الاستراتيجيات الفعاله فاستعمال عمليه القراءه بشكل مثمر ما يسمي نظام الخمس خطوات، و هو كالتالي:[٤]

 

 

المسح السريع و إلقاء النظر بشكل عام و مجمل علي العناوين الرئيسيه و أسماء الفصول و الوحدات التي تتكون منها الماده التعليمية؛ بحيث يصبح الطالب فكره شامله عن محتوي الماده الدراسية.

 

وضع التساؤلات حول بعض المقالات و العناوين حتي يقوم الطالب بالإجابه عنها فالخطوات الاتية

 

.


قراءه الماده الدراسيه بشكل متفحص و دقيق بغرض الإجابه عن التساؤلات و النقاط التي تم و ضعها فالمرحله السابقة.

 

 

تسميع الإجابات التي تم تحديدها و المعلومات المهمه بصوت عال و مسموع بعد الانتهاء من قراءه اي جزئيه او فصل من الماده الدراسية.

 

المراجعة، و التي تكون بعد الفراغ من عمليه الدراسة، و معالجه مشاكل النسيان، و تمكين المعلومات و تثبيتها، و ربما تكون مراجعه فوريه بعد جميع جلسه دراسيه او مراجعه دوريه علي فترات زمنيه محددة.

 

بعض الإرشادات العامه فعادات و طرق المذاكرة

 

ظهر هنالك العديد من الطرق و الأساليب و الإرشاديه التي من الممكن ان يستفيد منها الطالب خلال قيامة بعمليه المذاكرة، و من اهم هذة الإرشادات ما يلي:[٥][٦]

 

 

أن يجعل الطالب لنفسة اهدافة الخاصه التي يسعي الي تحقيقها و الوصول اليها؛ بحيث تكون هذة الأهداف ملائمه لاهتماماتة و استعداداتة و قدراته، كما ان تحديد الهدف ممكن الطالب من تحديد النتيجه النهائيه لمسيرتة التعليميه و الدراسية.

 

اختيار المكان المناسب لعمليه المذاكرة، فيجب ان تكون البيئه المحيطه بالطالب بيئه هادئه و واسعه تحتوى علي الإضاءه الكافيه و المريحة، بالإضافه الي اهميه و جود التهويه الجيده و الحراره المعتدلة، كما يجب ان يختار الطالب المكان الذي يهيئ له الحصول علي الراحه الجسميه بالجلوس الصحى السليم؛ لتفادى اصابتة بالتعب عند مذاكرتة لفترات طويلة.

 

السعى الي تحسين مهاره التركيز من اثناء تدريبها المتواصل، و تحديد المشتتات التي تقف فو جة اتمام عمليه الانتباه، و محاوله الابتعاد عنها، و التغلب عليها قدر الإمكان، بالإضافه الي احذ فترات من الراحه بشكل دوري.

 

تدوين الملاحظات بتسجيل و تنظيم الأفكار و المعلومات المهمه و الرئيسية؛ مما يساعد الطالب فتدعيم عمليه الاحتفاظ بالمعلومات و مقاومه النسيان.

 

ضروره الاستماع الجيد للدرس خلال العمليه التعليمية، و محاوله الابتعاد قدر الامكان عن المشتتات المختلفة.


التحضير للدروس الحديثة و الاستعداد لها؛ مما يسهل عمليه ربط معلومات الدرس السابق بالدرس الجديد، كما ان تكوين فكره مسبقه عن المعلومات الحديثة يسهل عمليه الفهم.

 

تحفيز الطالب لذاتة بشكل مستمر من اثناء الكثير من الطرق و الأساليب، و إعطاؤة لإنجازاتة و نجاحاتة ابعادا اوسع من البعد الذاتي؛ فإن نجاحة يساهم فارتقاء مجتمعه، كما يساعدة علي التركيز علي عمليه فهم و إتقان الماده الدراسيه اكثر من التركيز علي تحصيل اكبر عدد من الدرجات و العلامات المطلوبة.


افضل طريقة للمذاكرة , هخليكى تذاكرى بطريقه سهله خالص ادخلى بسرعه