عمالة تاكلي كتير و فجاه لقيتي و زنك زاد بشكل و حش و بالذات بطنك طلع ليها كرش و شكلها و حش اوي و ده مضايقك و مخلي نفسيتك و حشة انا هقولك تتخلصي كيف من الكرش دة
يعد تراكم الدهون فمنطقه البطن عامل خطر رئيسيا للإصابه بمرض السكرى من النوع الثاني،
وأمراض القلب، و غيرها من الأمراض المزمنة، و علي الرغم من ان فقدان الدهون فهذة المنطقه يعد صعبا،
إلا ان هنالك الكثير من النصائح التي ممكن اتباعها لخساره الوزن، و بالتالي؛ التقليل من الدهون الزائده فمنطقه البطن،
وتجدر الإشاره الي انة لن يصبح هنالك تأثير كبير عند اتباع جميع نصيحه علي حدة، و للحصول علي نتائج جيده يجب الجمع بين الطرق المختلفه و التي
تكون مرتبطه عادة بالغذاء و نمط الحياة الصحى الشامل، لذلك فإن تغيير اسلوب الحياة علي المدي الطويل هو المفتاح لفقدان دهون البطن و خساره الوزن الزائد، و من هذة الطرق نذكر ما يأتي:[٥]
تناول مصادر الألياف القابله للذوبان فالماء؛ و التي تعزز بدورها من فقدان الوزن،
وذلك لقدرتها علي امتصاص الماء داخل الأمعاء، و تشكيل كتله هلامية، مما يقلل من سرعه مرور الاكل اثناء الجهاز الهضمي
، و يزيد الشعور بالشبع، كما انة يقلل من كميه السعرات الحراريه التي يمتصها الجسم من الطعام، و من المصادر الغنيه بهذة الألياف، بذور الكتان،
والأفوكادو، و البقوليات، و توت العليق.
تجنب الأطعمه التي تحتوى علي الدهون المتحوله (بالإنجليزية: Trans Fats)،
والتى تسمي ايضا بالدهون المهدرجة، و ممكن تحقيق هذا عن طريق قراءه ملصق المكونات للأطعمه المعلبه و الجاهزة
، و غالبا ما يتم ادراج هذة الدهون باسم دهون مهدرجه جزئيا، و من الجدير بالذكر انة ربما تم ربط هذة الدهون بارتفاع معدل الإصابه بالالتهابات
، و أمراض القلب، و مقاومه الجسم للإنسولين، و اكتساب الدهون فمنطقه البطن،[٥] ففى دراسة اجريت علي الحيوانات و نشرت فمجلة
Obesity؛ اعطيت خلالها الحيوانات اطعمة =تحتوى علي كميات عالية من الدهون المتحوله كجزء من نظام غذائي يزودها بسعرات حراريه مناسبة
، لمدة 6 سنوات، و وجد ان هذة الأطعمه ربما زادت نسبه زياده الوزن و تراكم الدهون فمنطقه البطن حتي دون زياده كميه السعرات عن حاجه هذه
الحيوانات.[٦]
تقليل مستويات التوتر، و هذا لأنة يؤدى الي تحفيز الغدد الكظريه لإنتاج الكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol) و المعروف كذلك باسم هرمون الإجهاد
؛ حيث ان ارتفاع مستوياتة فالجسم ربما يؤدى لزياده الشهية، و تخزين الدهون فمنطقه البطن، و ممكن ان يساعد الانخراط فالأنشطة
الممتعة، و ممارسه اليوغا او التأمل علي التخفيف من الإجهاد.[٥]
الابتعاد عن المشروبات التي تحتوى علي السكريات؛
كالمشروبات الغازية، بالإضافه الي عصائر الفواكه؛ حيث ان عصر الفواكة يؤدى الي فقدها للألياف،
مما يجعلها تحتوى علي السكر فقط، و لذا فإنة ينصح بشرب الماء بدلا من العصائر،
وبعد هذا ممكن التدرج فالتقليل من الأطعمه التي تحتوى علي السكريات بشكل عام، و ينصح فحال الشعور بالحاجه لتناول شيء حلو؛ بتناول حبة من الفاكهة؛ كالتفاح.[٧]
اتباع نمط حياة نشيط، فمن المهم لمن يحاولون خساره الدهون من منطقه البطن زياده نشاطهم الرياضي
؛ للتخلص من الدهون الزائده فاجسامهم، و لذا فإن من المهم الالتزام بالنشاط الرياضي
، و لكن دون الإراط فممارسه التمارين، اذ ان هذا ربما يزيد مستويات هرمون التوتر؛ الكورتيزول، و الذي -كما ذكر سابقا- يرتبط بزياده تراكم الدهون
فى منطقه البطن، و لذا ممكن البدء بتمترين خفيفة؛ كممارسه المشى السريع بشكل يومي لتحفيز عمليات الأيض فالجسم.[٧]
التخفيف من الكربوهيدرات، و المكرره منها بشكل خاص (بالإنجليزية: Refined Carbs)؛ مما يساعد علي فقدان الدهون، بما فذلك دهون الكرش،
ولا يشترط اتباع نظام غذائي منخفض جدا جدا بالكربوهيدرات لتحقيق ذلك؛[٥]
الحصول علي قسط كاف من النوم، فالنوم يعد مهما لصحه الجسم بشكل عام، اذ انة يمنح الجسم راحة، و فرصة للتعافي
، و بالإضافه الي هذا فإن النوم ربما يصبح له تأثير فالوزن ايضا؛[٨] ففى دراسة نشرت فمجلة
The American Journal of Clinical Nutrition، و أجريت علي اشخاص عمرهم 60 عاما او اكثر؛ و جد ان النوم اقل من 5 ساعات، او اكثر من 8 ساعات فاليوم ارتبط بزياده السمنة.[٩]
شرب الماء قبل نص ساعه من و جبات الطعام؛ حيث اظهرت بعض الدراسات ان هذا يزيد من فقدان الوزن بنسبه 44٪ علي المدي الطويل.[١٠]
اختيار الاكل قليل التصنيع، الذي يعتبر اكثر صحية، كما يمنع الإفراط فتناول الطعام.[١٠]
تناول الاكل ببطء؛ حيث ان هذا يؤدى الي الشعور بالشبع، و زياده افراز الهرمونات المسؤوله عن خفض الوزن.[١٠]
