خلق الله سبحانة و تعالي البشرية باكملها من مخلوقات
بشرية و حيوانات و طيور و نباتات من جميع نوع منهم ذكر و انثى
حيث ان الله له حكمة من هذا هو ان تعمر الارض فلا تعمر
الارض بالرجل بمفردة و لا تعمر الارض بالمراة بمفردها و هكذا
فى كل المخلوقات فلابد من الذكر و الانثي لذا لكل منا
شخص سواء للذكر او الانثي جميع و احد منهم له المراة لها
زوج و الرجل له زوجة فلا تقوم العلاقة الحميمة بدون الرجل
دون الزوجة و لا المراة بدون الزوج فلابد من و جودها حتى
تكتمل العلاقة و ذلك ما شرعة المولي عز و جل و يصبح هو الحلال
الجنس و المراة
خلق الله الذكر و الانثي حتي تعمر الارض
الاجناس و المراه