اروع مقالات طقطقه المنوعة صور و فوائد

مرض الصرع اسبابه وعلاجه , هقولك على كل حاجه تخص مرض الصرع وهتدعيلى كمان

مرض الصرع اسبابه وعلاجه - هقولك على كل حاجه تخص مرض الصرع وهتدعيلى كمان 6318 1

حالتك النفسيه وحشه جدا علشان اخوكى بيحصله حاجات غريبه وكشفتوا عليه والدكتور قال عندة مرض
الصرع وانتى مش فاهمه حاجه عن المرض دة و هل بيخف وله لا تعالى هقولك
كل حاجه

 

مرض الصرع اسبابه وعلاجه - هقولك على كل حاجه تخص مرض الصرع وهتدعيلى كمان 6318

 

الصرع (Epilepsy) هو خلل في نقل الشارات الكهربائية في داخل الدماغ.

 

 

وبالرغم من أن الاعتقاد الشائع هو إن مرض الصرع يسبب دائما نوبة من الحركة اللا
إرادية وفقدان الوعي،

 

إلا إن مرض الصرع، في الحقيقة، يظهر بصور متنوعة جدا. إن الحالات التي تظهر فيها
علامات المعروفة بالنوبة الصرعيّة تكون،

 

على الأغلب، ضمنية، تثير أحاسيس غريبة، حساسية زائدة وتصرفات شاذة

 

. بعض المصابين بمرض الصرع يحدقون في الفضاء لمدة ما عندما تصيبهم النوبة،

 

بينما يعاني آخرون من اختلاجات وتشنجات حادة.

واحد من كل مئة شخص في الولايات المتحدة عانى، خلال حياته،

 

من نوبة صرعيّة لا يمكن تفسيرها. لكن ظهور نوبة صرعية لمرة واحدة لا تشكل مؤشرا
على وجود مرض الصرع

 

. فأشخاص كثيرون، الأطفال الذين يعانون كثيرا من الحمّى مثلا، قد يعانون من نوبة صرعية
لمرة واحدة.

 

أما إذا تكررت الحالة وأصيب شخص ما بنوبتين صرعيّتين فإن احتمال التعرض لنوبة أخرى ثالثة
يرتفع بصورة جدية جدا.

 

ثمة حاجة إلى نوبتين صرعيتين، على الأقل، من أجل تشخيص مرض الصرع.

يظهر مرض الصرع، بشكل عام، في مرحلة الطفولة أو لدى البالغين فوق سن 65 سنة

 

. ومع هذا، قد يظهر مرض الصرع في أية مرحلة عمرية. علاج الصرع الصحيح والمناسب
يمكن أن يجنّب المريض النوبات الصرعيّة،

 

أو أن يقلل، على الأقل، وتيرة حدوثها ودرجة حدّتها. بل إن كثيرين من الأطفال والأولاد
المصابين بالصرع يتعافون ويشفون منه، في مرحلة البلوغ.
أسباب وعوامل خطر الصرع

يمكن عزو أنواع معينة من مرض الصرع إلى خلل في الجينات المسؤولة عن الطريقة التي
تتصل بها خلايا الدماغ ببعضها البعض،

 

لكن المعروف هو إن أنواعا نادرة فقط من المرض هي التي تنجم عن جينات معينة
معتلّة. وأكثر من هذا، يبدو إن الخلل في أي مجموعة من مئات الجينات يمكن أن
يشكل عاملا مركزيا في نشوء وتطور مرض الصرع.

 

بالرغم من إنه يبدو إن أنواعا معينة من مرض الصرع تنتقل من جيل إلى آخر،
إلا إن العوامل الجينية الوراثية لا تشكل سوى عامل واحد فقط من بين العوامل التي
يمكن أن تسبب ظهور مرض الصرع، وربما يعود سبب ذلك إلى كون بعض الأشخاص يميلون
للتأثر، أكثر من غيرهم، بالعوامل البيئية التي يمكن أن تؤدي إلى النوبات.

 

 

قد تحدث النوبة الصرعية، في حالات كثيرة، نتيجة لحادث، مرض أو صدمة طبية

 

، مثلا السكتة الدماغية التي تسبب ضررا للدماغ أو تمنع وصول الأكسجين إلى الدماغ

 

. وفي حالات نادرة، قد يعود سبب ظهور مرض الصرع إلى ورم في داخل الدماغ.

 

وفي كل الأحوال، فإن نوبات الصرع لا تحدث كلها بسبب عامل معين واحد يمكن تشخيصه
وتحديده. وهذا ينطبق على نحو النصف من المصابين بمرض الصرع.

من بين عوامل الخطر:

 

 

التاريخ العائلي

 

إصابات في الرأس

 

سكتة دماغية أو أمراض أخرى في الأوعية الدموية

 

أمراض تلوثية في الدماغ

 

، مثل التهاب السحايا وحدوث تشنجات وارتعاشات متواصلة خلال مرحلة الطفولة، جراء ارتفاع الحرارة والحمّى.

مضاعفات الصرع

 

إذا حصل وتعثـّر شخص لحظة إصابته بنوبة صرعية فقد يتلقى ضربة في رأسه، كما من
المحتمل أن يتعرض للغرق شخص يصاب بنوبة صرعية بينما هو يسبح أو يغتسل في حوض
الاستحمام (بانيو).

 

 

نوبة الصرع التي تؤدي إلى فقدان الوعي أو فقدان السيطرة قد تكون خطيرة جدا إذا
حدثت في أثناء القيادة أو في أثناء تشغيل آلات.

 

الأدوية المعدّة لكبح النوبات الصرعية قد تسبب النعاس، ما قد يحدّ من القدرة على القيادة.
في العديد من الولايات الأمريكية هنالك قيود تُفرض في رخصة القيادة، طبقا لمدى قدرة الشخص
المريض بالصرع على كبح النوبات.

 

 

نوبات الصرع لدى المرأة الحامل تشكل خطرا على الجنين وعلى الأم

 

، على حد سواء، مع العلم إن عددا من العقاقير المعتمدة لمعالجة النوبات الصرعية تزيد
من خطر إصابة الجنين بتشوهات خِلقيّة

 

. وعليه، إذا كانت المرأة مصابة بمرض الصرع وترغب في الحمل فعليها التشاور حول الأمر
مع الطبيب المعالج.

 

 

معظم النساء المصابات بالصرع يستطعن الحمل وولادة أطفال أصحاء، ولكن ربما يُطلـَب منهن تغيير الجرعة
العلاجية من العقاقير وعليهن أن يخضعن لمتابعة ومراقبة وثيقتين ودائمتين طوال فترة الحمل. ومن المهم
جدا التنسيق مع الطبيب المعالج والتشاور معه حول التخطيط للحمل.

 

 

إن ظهور مضاعفات تشكل خطرا على الحياة ليس أمرا شائعا في هذا المرض

 

، لكن المخاطر قائمة. الأشخاص الذين يصابون بنوبات صرعية حادة، متواصلة وطويلة المدى يواجهون خطرا
دائما لحدوث أضرار دماغية مستديمة،

 

بل حتى خطر الموت. الأشخاص الذين يعانون من نوبات صرعية،

 

وخاصة أولئك منهم غير الخاضعين لمراقبة دائمة، قد يموتون موتا فجائيا ومجهول الأسباب، من جراء
نوبة صرعية.

 

 

خطر الموت الفجائي ومجهول الأسباب نتيجة لنوبة صرعية يزداد إذا كان:

 

 

النوبات الصرعية قد بدأت في سن مبكرة جدا

 

النوبات الصرعية التي تنطوي على أكثر من جزء واحد في الدماغ.

 

استمرار النوبات الصرعية على الرغم من تناول العلاج الدوائي.

 

علاج الصرع

 

يتم علاج مرض الصرع لدى معظم الأشخاص بفضل استعمال دواء واحد يكبح النوبات. وفي المقابل،
قد يزداد عدد النوبات، حدتها وخطرها لدى آخرين، من جراء تناول الأدوية.

 

 

أكثر من نصف الأولاد الذين تلقوا العقاقير من اجل علاج الصرع قد يستطيعون في نهاية
المطاف التوقف عن تناول الأدوية ليعيشوا حياة طبيعية بدون نوبات. عدد كبير من البالغين الذين
يعانون من الصرع سيكون بمقدورهم، هم أيضا، التوقف عن تناول الأدوية في حال مرور أكثر
من سنتين على النوبة الأخيرة.

 

 

علاج الصرع بالدواء الصحيح والجرعة المناسبة قد يكون مهمة معقدة.

 

من المرجح أن يوصي الطبيب المعالج بدواء محدد ووحيد بجرعة قليلة نسبيا،

 

ثم يزيد الجرعة بصورة تدريجية حتى يصبح بالإمكان التحكم بالنوبات. وإذا ما جرّب مريض ما
بالصرع تناول عقارين منفردين دون جدوى، فقد يوصي الطبيب المعالج بدمج العقارين معا.

 

 

كل العقاقير المضادة لنوبات الصرع لها أعراض جانبية قد تشمل: التعب الخفيف

 

، الدوخة وازدياد الوزن. وقد تظهر، أيضا، أعراض أكثر حدة منها: الاكتئاب، الطفح الجلدي

 

، فقدان التناسق الحركيّ، مشاكل في التحدث والكلام والتعب الشديد.

 

 

من أجل تحقيق الضبط الأقصى للنوبات الصرعية، ينبغي تناول العقاقير طبقا لما يصفه الطبيب

 

، بالضبط. كما ينبغي المحافظة على اتصال وتشاور دائمين مع الطبيب المعالج، لدى تناول أية
أدوية أخرى، أي كان نوعها.

 

ومن الممنوع إطلاقا التوقف عن تناول الأدوية التي وصفها الطبيب المعالج بدون استشارته.

 

 

وفي حال لم يجد علاج الصرع بالأدوية لكبح النوبات نفعا أو لم تحقق نتائج مرضية،
قد يوصي الطبيب بطرق علاجية أخرى

 

، مثل المعالجة الجراحية أو المعالجة الإشعاعية أو الحمية الغنية بالدهون.

 

 

علاج الصرع بالجراحة:

 

 

يُنصح بتلقي علاج الصرع الجراحي، غالبا

 

، حينما تدل فحوصات التفرّس (Scanning) على أن مصدر النوبات يتركز في منطقة صغيرة ومحددة
من منطقة الفصوص الصدغية (Temporal lobes) في الدماغ.

 

ويوصى علاج الصرع الجراحي في حالات نادرة إذا كان مصدر النوبات متوزعا في عدة مناطق
مختلفة من الدماغ أو إذا كان مصدر النوبات في منطقة من الدماغ تحتوي على أجزاء
وظيفية حيوية.

 

السابق
كلام حزين جدا يبكي , اكثر عبارات محزنه مؤثرة لحد البكاء
التالي
طريقة عمل الشيش طاووق فراخ بالصور , هتعملى احلى شيش الطاووق زى بتاع المحلات السورى