فتاة جامعية خلف القضبان كانت هناك فتاة جامعية اشتهرت بين الناس بالأدب والأخلاق وتميزها الأكاديمي.
في
أحد الأيام خرجت من باب جامعتها ورأت شابًا حسن التدبير ، لكنها لم تهتم به
لكنه ظل يتحدث معها بكلمات لطيفة
بينما كان يتبعها. كنت في حيرة من أمري لكنها ظلت هادئة حتى عادت إلى المنزل.
الموضوع لم يتوقف هنا لكنه
ظل يلاحقها أمام الجامعة وعلى هاتفها بهذا الكلام الجميل حتى استدار قلبها إليه وسمحت لنفسها
بالتحدث معه
مرت أيام واختفى هذا الشاب عدة أيام وهي حزينة جدًا ولا تعرف السبب وذات يوم
ظهر أمامها مرة أخرى أمام باب
الجامعة و أخبرها أنه يريد التحدث معها في مكان هادئ بعيدًا عن الزحام والشارع. أخذها
إلى شقة مفروشة وظل
ينظر إليها وينظر إليها حتى حدث شيء لم تكن تأمل فيه. ماتت عندما وجدت نفسها
فقدت أغلى ما تملكه أي فتاة.
فقدت شرفها وسرعان ما عادت إلى منزلها ولم تخبر أهلها بما حدث فماذا ستقول لهم
رغم محاولاتهم العديدة لمعرفة
ما حدث لها ووضعها في هذا الحزن والاكتئاب وبعد وبينما لم يكن بعيدًا اتصل بها
الشاب مرة أخرى وأخبرها أنه يريد مقابلتها
فذهبت إليه معتقدة أنه سيصلح هذا الخطأ ويتزوجها لكنه كان بعيدًا عن ذلك. إنه شخص
فاسق وأقرب إلى الحيوانات منه
للإنسان. هددها إذا لم تمتثل لأوامره فسوف ينشر هذا الفيديو على الإنترنت. كانت خائفة من
الفضيحة وأجبرت على
تنفيذ ما طلب منها. استمر في نقلها من رجل إلى آخر حتى أصبحت فتاة في
الشارع. ذات يوم وصل هذا الفيديو إلى
ابنة عمها وأبلغت الأسرة بتلك الكارثة. كادوا يقتلونها لكنها هربت منهم واختبأت في أحد بيوت
الدعارة وعندما أتيحت لها
الفرصة طعنته بسكين وانتهى الأمر بفتاة الآداب والأخلاق خارج القضبان.
قصص بنات وشباب واقعيه ,
حكايات بنات من الحياة
قصة بنت وشاب واقعية
- قصص بنات
- قصص بنات وشباب
- قصص شباب وبنات
- قصص واقعيه للبنات
- قصص بنات شباب
- قصص بنات مع شباب
- قصص ج بنات وشباب
- قصص حقیقیه بنات
- قصص بنات شاب
- قصص شباب وفتيات