الخيانه و الأمانه متضادان في الغه و في أرض الواقع أيضا
فنجد الأمين : يقول أنه دار أمان و خير لكل من وثق فيه
و أنه لايفشي السر و لا ينتهز الفرص في الإيقاع بمن
إطمئن إليه ، فالأمانه هي رد الحقوق إلى أصحابها و هي
شهادة الحق و البعد عن شهادة الزور و الأمانه ان تؤدى
ما كلفت به دون أن تراقب و ألا تخشى أحد إلا الله
و أما الخائن فيقول : إبحث عن مصلحتك حارب بكل ما
تستطيع من قوة و إستخدم كل الوسائل لا تبقي سرا
إلا و قد أفشيته أليس هذا في صالحك و لا تشهد حقا
إذا كان هذا لا يخدم مصالحك فهو يخون في جميع الحقوق
حقوق الله و حقوق العباد و يتلاعب بالألفاظ و التصرفات
فكل ما يهمه مصلحته الخاصه فقط و يفسد المجتمع ومن
حوله لمجرد الإستفاده و ليست الخاينه فقط في خيانة الصديق
و خيانة الزوجه فالمرائي بصلاته الناس يخون عهد بينه و بين الله
حوار بين شخصين عن الامانه والخيانه
لا إيمان لمن لا أمانة له فماذا عن الخيانة؟
حوار شخصي عن الأمانه و الخيانه
- حوار بين شخصين عن الامانه والخيانه قصير
- تعبير حواري عن الامانة
- حوار بين الامانة والخيانة
- حوار بين الامانه والخيانه
- حوار بين شخصين عن الأمانة
- حوار بين شخصين عن الأمانة قصير جدا
- حوار بين شخصين عن الامانه والخيانه
- حوار عن الخيانه
- صور عن خيانة الأمانة